معظمنا يستخدم منتجات وأدوات مختلفة بحسب احتياجاته، ما رأيك أن تكتب توصية بأحد هذه الخدمات أو المنتجات التي تستخدمها على الدوام، قد يكون ذلك تطبيق هواتف ذكية، موقع إلكتروني يقدم خدمة أو منتج ما، أو أي منتج آخر.
هناك الكثير ، ولكن إذا كانت لديك بيانات فريدة وذات صلة ، فيجب أن تكون ناجحة، هذه الطريقة قد تجعلك تكسب باك لينك أو الكثير منها فقط لأنك أنشأت شيئ فريد ومرغوب.
قمنا منذ عدة سنوات بإطلاق ما يعرف بإسم ” كارنفال التدوين ” داخل صفحة إحدى المواقع التى كنا بصدد إنشائها وهو موقع مصدر سيو وكان غرض هذا الكارنفال هو تشجيع المدونين على إنشاء محتوى قيم وفى نفس الوقت الحصول على باك لينكس مستهدفة لموقعنا الجديد .
– أن يكون اللينك بروفايل خالى من الباك لينكس الصينية واليابانية السبام
نعم، كثرة الروابط الخلفية ذات الجودة المنخفضة أو التي تأتي من مواقع غير موثوقة (مواقع مشبوهة) يمكن أن تضر بترتيب موقعك.
إذا لم يكن لديك محتوى يستحق الارتباط به فلن يرتبط بك أحد، وفي صميم إنشاء الروابط الخلفية لا بد من إنشاء محتوى رائع يختلف عن منافسيك ويكون أفضل من أي محتوى آخر في قطاع الأعمال الخاص بك.
من اضغط هنا الشائع أن تطلب من أصحاب أو مشرفي المواقع الأخرى ذات الصلة بتخصصك الإشارة إلى المحتوى أو إحدى صفحات موقعك، خاصةً في حال كنت مبتدئ وما زال موقعك حديث العهد ولا يمتلك الشهرة أو السمعة الكافية للحصول على باك لينك دون سؤال الأخرين ذلك.
موقع أكتب هو موقع عربي، وهو بنفس بفكرة موقع ميديام الذي تحدتنا عنه في بداية المقال إلا أنه عربي مئة في المئة، وبوسطة موقع أكتب تستطيع الحصول على باك لينك قوي وعلى زيارات كثيرة.
أجرِ بحثًا على موقع الويب ، واكتب محتوى متميزًا وحاول نشره على موقع موثوق به.
الأمر كله يتعلق بالعثور على العملاء المحتملين المناسبين ، وإدراج موضع الرابط المحتمل ، والبحث في عناوين البريد الإلكتروني ، وإرسال رسائل البريد الإلكتروني المخصصة.
شكرا علي المقال الجميل لخصت كل ما يخص الباك لينك للموقع علي الإنترنت اشكركم
لا ، لست بحاجة إلى أن تكون راغ أمين. تحدث الأشياء بسرعة كبيرة في العالم الرقمي.
لذا من المهم أن تتأكد من تحديث كل حساباتك على كافة منصات التواصل الاجتماعي التي تستخدمها، وتأكد من أنهم يحتوون جميعًا رابطًا فعالاً يؤدي إلى موقعك الإلكتروني.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.